احمد فتحي نجم طائرة الزمالك: بحب الكرنب والملوخية والحمام .. وبتابع المسلسلات غصب عني عشان اللى في البيت
دائما مايكون للاعبين واللاعبات طقوس خاصة في شهر رمضان الكريم، متعلقة بالإفطار والسحور والروتين اليومي، خاصة مع ارتباطهم بالتدريبات والمشاركة في البطولات.وحرص “كاس نيوز” على معرفة طقوس أبطالنا الرياضيين في مختلف الألعاب خلال الشهر المعظم.
واليوم يحكي لنا أحمد فتحي لاعب نادي الزمالك لكرة الطائرة عن أهم طقوسه فى شهر رمضان الكريم.قال فتحي عن بداية شهر رمضان: “بننزل نجيب الزينة و المفارش بتاعة رمضان و نعلقها و الياميش و بنكون مبسوطين جدا و الاجواء بتكون مبهجة”.
تابع فتحي: ” اليوم في رمضان بيكون مختلف شوية بسبب ظروف النادي او المنتخب اوقات كتير جدا بنكون مسافريين بره مع المنتخب ولو النادي و ساعات بنكون معسكريين في مصر فا بيكون في تمرين او ماتشات قبل الفطار لكن لو انا قاعد يوم إجازة بنصلي الفجر و نقوم نصلي الظهر و لو في حاجة مطلوبة مني بعملها و بساعد في البيت و اقرأ قرآن و ألعب مع ليلي بنتي شوية و هكذا “.
أضاف نجم الزمالك: ” أول فانوس جالي كان من بابا الله يرحمه هو كان كل سنة اللي بيجيبلنا الفوانيس انا و أخواتي”. وزاد:” العزومات بقي بتكون كتيرة من أهلي و أقاربي عندي و عندهم و بتكون أحلى حاجة في رمضان التجمع الجميل دا”.
وعن بداية صومه لرمضان أكد فتحي: “بصوم رمضان من زمان الحمدلله بس مش فاكر في سن كام بالظبط”.تابع فتحي:” قبل الفطار بكون عايز اعمل اي حاجة المفروض تتعمل عشان اعدي الوقت زي قراءة القرآن ألعب مع بنتي أو أساعد في البيت لكن بعد الفطار مبقدرش أعمل اي حاجة حتي بروح التمرين بالعافية”.
أضاف فتحي:” أنا مش بعرف أعمل أي أكل خالص أخري كده أنقل الأطباق ع السفرة، والوجبات اللي بعرف اعملها في رمضان البلح باللبن”.
وقال فتحي:” بفطر أول يوم عند والدتي ربنا يخليها و مايقطعها عادة و بتكون عاملة حمام و محاشي و ملوخية و جلاش و حاجات كتيره كدا”.
أضاف: ” بحاول أشرب ميه و بعد كده البلح و أصلي المغرب و استني شوية و أفطر طبق السلطة بتاعي باكل علي فترات كل شويه و مش بقدر أكل مره واحدة بس باكل كل حاجة وبكميات قليلة”.
وعن متابعة المسلسلات قال لاعب الأبيض: ” لو انا فاضي و موجود في البيت بتابع غصب عني اللي بيتفرجو عليه بتفرج عليه لكن لو في تمرين و كدا مش بعرف أتابع حاجة”.
تابع:” رمضان هو رمضان بتاع كل زمان الناس بس و الظروف هي اللي ممكن تكون اختلفت شويه في أسلوبها و تفكيرها و إن شاء الله ربنا يثبتنا و يقوينا”.
وأتم فتحي: “بستعد للعيد ان أنا بفضل اشرب ميه براحتي لما الفجر يأذن و بصلي في مسجد جنب البيت”.
