تدشين برنامج الإنتخابات الإلكترونية بتعاون النيابة الإدارية ووزارتي التخطيط و الرياضة

كشف المستشار محمد مصطفى نائب رئيس النيابة الإدارية ورئيس اتحاد التايكوندو المصري عن اطلاق وتدشين التصويت الإلكتروني .

وقال المستشار محمد مصطفى عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.

أفتخر وبيتي الكبير وهيئتنا القضائية العريقة النيابـة الإداريـة وتطورها المواڪب للتغيرات التڪنولوچية التي تحدث داخل أجهزة الدولة بصورة متسارعة بهدف تطوير المنظومة الإدارية بالڪامل وبدورها الوطنى البنّاء واسهاماتها الجليلة نحو عدالة رقمية ناجزة،..

بتشريف معالي المستشار/ عدنان فنجري وزير العدل،
ومعالي المستشار / عبد الراضي صديق رئيس هيئة النيابة الإدارية ورئيس المجلس الأعلى للنيابـة الإداريـة
ومعالي الأستاذ الدڪتور/ أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة،
ومعالي الدڪتورة/ رانيا المشَّاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولى

وبحضور كل من معالي المستشار/ أحمد عبود رئيس مجلس الدولة
ومعالي المستشار/ عبد الرزاق شعيب رئيس هيئة قضايا الدولة،
والسيدات والسادة المستشارين أعضاء المجلس الأعلى للنيابة الإدارية، ومعالى المستشار محمد ابوضيف باشا الأمين العام للمجلس الأعلى للنيابة الإدارية،
ولفيف من قيادات الجهات والهيئات القضائية، والسادة المستشارون مساعدي وزير العدل، والسادة المستشارون قيادات النيابة الإدارية.

تم ازاحة الستار والتدشين الرسمي لبرنامج “الانتخابات المُمَيڪنة والتصويت الإلڪتروني” والذى أطلقته النيابـة الإداريـة ويُعد بمثابة طفرة ڪبرى فى مفهوم العمليات الانتخابية بمجالاتها المتنوعة سيما الهيئات الرياضية والشباببة والنقابات المهنية والعمالية والڪيانات الصناعية

والذى تم تنفيذه بتعاون مثمر بين النيابة الإدارية ووزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية ووزارة الشباب والرياضة ، وأسفر عن تسجيل براءة اختراع برنامج “التصويت الإلڪتروني للانتخابات” ڪمصنف لحقوق الملڪية الفڪرية بهيئة تنمية صناعة تڪنولوجيا المعلومات (ITEDA)،..
بما يضمن تحقيق العديد من المزايا على رأسها:
• تحقيق سرعة عملية الاقتراع مع ضمانة سريتها وإجراء الفرز وإعلان النتائج بدقة في ذات الوقت•
• سرعة رصد نتائج فرز المقار البعيدة باللجان العامة فور انتهاء التصويت دون انتظار وصولها بالطرق التقليدية واليدوية.
• تخفيض تڪلفة العملية الانتخابية من خلال تقليل الاعتمادية على الأوراق والعامل البشري.
• تقليل المُدد الزمنية لعملية الانتخاب مما يؤدي إلى رفع نسب المشارڪة ومنع التڪدس داخل اللجان.
• التيسير على الناخب غير المُلم بالقراءة والڪتابة للتعرف على مرشحه وانتخابه من خلال تزويد البرنامج بصور شخصية أو رمز انتخابي واضح لڪافة المرشحين.
• انعدام البطلان غير الإرادي للأصوات من خلال قيام البرنامج بتنبيه الناخب لعدد من سيتم انتخابهم والمساعدة في التأڪد من صحة الصوت قبل إرساله إلى قاعدة البيانات المركزية
• تقليل أماڪن الحفظ بالاستغناء عن البطاقات الورقية والاعتماد على توافر النسخ الإلڪترونية لبطاقات التصويت.
• ضمان وجود نسخة إلڪترونية احتياطية من بطاقات التصويت في حال فقد البطاقات الأصلية أو تلفها.
• توفير الوقت والجهد البشري ودقة عمليات الاقتراع والفرز والرصد وإعداد البيانات والمحاضر الخاصة بالعمليات الإنتخابية